الأطباء والممرضات والطاقم الطبي الذين أشرفوا على حالة أسطورة كرة القدم الأرجنتينية على وجهه. دييغو أرماندو مارادوناقبل وفاته في 30 نوفمبر 2020 ، بتهمة القتل العمد.

كان مارادونا يتعافى في ذلك الوقت من جراحة في الدماغ ، لكنه توفي بسبب قصور في القلب ووذمة رئوية ، وبدلاً من دخول المستشفى ، كان يتعافى في منزل في ضواحي بوينس آيرس ، على الرغم من أن الأطباء كانوا يعرفون مدى خطورة حالتهم وفعلوا ذلك. . لا شيء لإنقاذه.

اقرأ ايضا .. الغندور: بن شرقي طلب من لاعبي الزمالك عدم التجديد والوقوف على رحيل الأهلي

ووجهت اتهامات إلى 8 أشخاص بالقتل ، بعد أن وافق قاض أرجنتيني على طلب النيابة المضي قدما في القضية المرفوعة ضدهم ، رغم أن العديد من المتهمين نفوا علنا ​​مسؤوليتهم عن وفاة مارادونا ، وأكدوا أنهم لا علاقة لهم بالاستمرارية. الرعاية في الأسابيع التي سبقت وفاة مارادونا ، بحسب شبكة “كوو” الأمريكية.

يأتي ذلك عندما كانت لجنة تحقق في شركتين طبيتين في الأرجنتين كانتا مسؤولتين عن رعاية مارادونا في المنزل للتعافي من إدمان الكحول ، لكنه كان يعاني من مرض طويل ومؤلم.